نبذة عن المؤسسة
مؤسسة أيادي مصرية للتنمية وتأهيل الشباب ، هي مؤسسة شبابية غير هادفة للربح مسجلة لدي وزارة التضامن الاجتماعي تعمل علي تأهيل الشباب والمرأة مستهدفة بناء قدراتهم وخاصة في مجالات التعليم والقيادة والمشاركــة المجتمعية والسياسية والاقتصادية .
كما تعمل المؤسسة علي نشر ثقافة حقوق الانسان وتعزيز الوعــــــــــي بهــــــا ونشر مفاهيم التنميـــة الـمــستدامـــــة ودمجها في القطاعات المختلفة .
تتمتع المؤسسة بشبكة علاقات واسعة مع المتطوعين كما تتعاون مع الخبراء والاستشاريين في مجالات العمل المختلفة لتنفيذ الانشطة والفاعاليات التي تحقق بها أهدافها التي أنشئت من أجلها بكفائة وفاعلية .
الإحصائيات
تنتهج المؤسسة سياسة شاملة واستراتيجية عمل واضحة قادرة علي تحقيق أهدافها ، التي أنشئت من أجلها لتحقيق أقصى قدر من الفاعلية ، وتطوير برامجها ومشاريعها المجتمعية المستدامة من أجل تعزيز قيمة العمل التنموي والتطوعي ، و اعداد سياستها للمسؤولية المجتمعية بهدف مراقبة أدائها الإجتماعي وتطويره وفقاً لرؤيــة المؤسسة ورسالتها مع الالتزام التام بكافة التشريعات والقوانين المنظمة ، وللمساهمة في الوصول إلى الهدف الأوسع للمجتمعات والمتمثل في تحقيق التنمية الشاملة المستدامة وفقاً لرؤية مصر 2030 مستندة في دعم هذه الرؤية على أربعــــة محـــــاور رئيسية:
أولاً: تعزيز الشفافية والنزاهة في عمليات إتخاذ القرار ، ودعم وإحترام وحماية حقوق الإنسان.
ثانياً : العمل علي بناء وتعزيز قدرات المؤسسة والعمل علي إستدامتها من خلال تطوير الهيكل التنظيمي والمالي والإداري لضمان فاعليتها وإستمراريتها وبناء الشراكات مع المنظمات المحلية والأقليمية والدولية والمؤسسات والمبادرات ذات الأهتمام المشترك .
ثالثا : المساهمة في التنمية المستدامة لخدمة المجتمع والبيئة، وذلك من خلال إعطاء الأولوية للمشاريع والمبادرات الوطنية التي تعود بأكبر نفع على الوطن والمواطن وتشجيع عمليات ابتكار وتطوير التقنيات الخضراء (الصديقة للبيئة) وتبنيها ودعم تطبيقها ، وتعتمد المؤسسة في تحديد هذه الأولوية، على مبادرات وتوجيهات القيادة السياسية ؛ لتحقيق تنمية اجتماعية وإقتصادية مستدامة ، وفقاً لرؤية مصر 2030.
رابعاً : المساواة في الحقوق بين الأفراد، وتكافؤ الفرص ، من خلال التخطيط لإختيار وتعيين الكوادر البشرية وتأهيلها ، بما يكفل تحقيق ذلك بين المتنافسين، والمساواة أمام القانون فى الحقوق والواجبات .
وانطلاقاً من التزام مؤسسة أيادي مصرية بالتطوير والتحسين المستمر لبرامجها ومشروعاتها التنموية وتعزيز المعرفة لدى كافة الأطراف المعنية تحرص الهيئة الاستشارية للمؤسسة على مراجعة هذه السياسة وتطويرها بشكل مستمر ونشر ها من خلال قنوات التواصل المتاحة .
سياستنا
تنتهج المؤسسة سياسة شاملة واستراتيجية عمل واضحة قادرة علي تحقيق أهدافها ، التي أنشئت من أجلها لتحقيق أقصى قدر من الفاعلية ، وتطوير برامجها ومشاريعها المجتمعية المستدامة من أجل تعزيز قيمة العمل التنموي والتطوعي ، و اعداد سياستها للمسؤولية المجتمعية بهدف مراقبة أدائها الإجتماعي وتطويره وفقاً لرؤيــة المؤسسة ورسالتها مع الالتزام التام بكافة التشريعات والقوانين المنظمة ، وللمساهمة في الوصول إلى الهدف الأوسع للمجتمعات والمتمثل في تحقيق التنمية الشاملة المستدامة وفقاً لرؤية مصر 2030 مستندة في دعم هذه الرؤية على أربعــــة محـــــاور رئيسية:
أولاً: تعزيز الشفافية والنزاهة في عمليات إتخاذ القرار ، ودعم وإحترام وحماية حقوق الإنسان.
ثانياً : العمل علي بناء وتعزيز قدرات المؤسسة والعمل علي إستدامتها من خلال تطوير الهيكل التنظيمي والمالي والإداري لضمان فاعليتها وإستمراريتها وبناء الشراكات مع المنظمات المحلية والأقليمية والدولية والمؤسسات والمبادرات ذات الأهتمام المشترك .
ثالثا : المساهمة في التنمية المستدامة لخدمة المجتمع والبيئة، وذلك من خلال إعطاء الأولوية للمشاريع والمبادرات الوطنية التي تعود بأكبر نفع على الوطن والمواطن وتشجيع عمليات ابتكار وتطوير التقنيات الخضراء (الصديقة للبيئة) وتبنيها ودعم تطبيقها ، وتعتمد المؤسسة في تحديد هذه الأولوية، على مبادرات وتوجيهات القيادة السياسية ؛ لتحقيق تنمية اجتماعية وإقتصادية مستدامة ، وفقاً لرؤية مصر 2030.
رابعاً : المساواة في الحقوق بين الأفراد، وتكافؤ الفرص ، من خلال التخطيط لإختيار وتعيين الكوادر البشرية وتأهيلها ، بما يكفل تحقيق ذلك بين المتنافسين، والمساواة أمام القانون فى الحقوق والواجبات .
وانطلاقاً من التزام مؤسسة أيادي مصرية بالتطوير والتحسين المستمر لبرامجها ومشروعاتها التنموية وتعزيز المعرفة لدى كافة الأطراف المعنية تحرص الهيئة الاستشارية للمؤسسة على مراجعة هذه السياسة وتطويرها بشكل مستمر ونشر ها من خلال قنوات التواصل المتاحة .
الفيديوهات
ألبوم صور
تنتهج المؤسسة سياسة شاملة واستراتيجية عمل واضحة قادرة علي تحقيق أهدافها ، التي أنشئت من أجلها لتحقيق أقصى قدر من الفاعلية ، وتطوير برامجها ومشاريعها المجتمعية المستدامة من أجل تعزيز قيمة العمل التنموي والتطوعي ، و اعداد سياستها للمسؤولية المجتمعية بهدف مراقبة أدائها الإجتماعي وتطويره وفقاً لرؤيــة المؤسسة ورسالتها مع الالتزام التام بكافة التشريعات والقوانين المنظمة ، وللمساهمة في الوصول إلى الهدف الأوسع للمجتمعات والمتمثل في تحقيق التنمية الشاملة المستدامة وفقاً لرؤية مصر 2030 مستندة في دعم هذه الرؤية على أربعــــة محـــــاور رئيسية:
أولاً: تعزيز الشفافية والنزاهة في عمليات إتخاذ القرار ، ودعم وإحترام وحماية حقوق الإنسان.
ثانياً : العمل علي بناء وتعزيز قدرات المؤسسة والعمل علي إستدامتها من خلال تطوير الهيكل التنظيمي والمالي والإداري لضمان فاعليتها وإستمراريتها وبناء الشراكات مع المنظمات المحلية والأقليمية والدولية والمؤسسات والمبادرات ذات الأهتمام المشترك .
ثالثا : المساهمة في التنمية المستدامة لخدمة المجتمع والبيئة، وذلك من خلال إعطاء الأولوية للمشاريع والمبادرات الوطنية التي تعود بأكبر نفع على الوطن والمواطن وتشجيع عمليات ابتكار وتطوير التقنيات الخضراء (الصديقة للبيئة) وتبنيها ودعم تطبيقها ، وتعتمد المؤسسة في تحديد هذه الأولوية، على مبادرات وتوجيهات القيادة السياسية ؛ لتحقيق تنمية اجتماعية وإقتصادية مستدامة ، وفقاً لرؤية مصر 2030.
رابعاً : المساواة في الحقوق بين الأفراد، وتكافؤ الفرص ، من خلال التخطيط لإختيار وتعيين الكوادر البشرية وتأهيلها ، بما يكفل تحقيق ذلك بين المتنافسين، والمساواة أمام القانون فى الحقوق والواجبات .
وانطلاقاً من التزام مؤسسة أيادي مصرية بالتطوير والتحسين المستمر لبرامجها ومشروعاتها التنموية وتعزيز المعرفة لدى كافة الأطراف المعنية تحرص الهيئة الاستشارية للمؤسسة على مراجعة هذه السياسة وتطويرها بشكل مستمر ونشر ها من خلال قنوات التواصل المتاحة .
” استمعوا إلى شبابكم وشاركوهم افكارهم وأحلامهم واعطوهم الفرصة للتعبير عن انفسهم وحلقوا في سمائهم عاليا واجعلوهم سباقين لا تابعين سلحوهم بخبرتهم و بإيمانكم بهم لا تتركوهم فريسة لمن يقتاد طموحهم ويستخدمهم أداة لنشر العنف والكراهية املأوا قلوبهم بالأمل والحرية والدعم الذي لا نهاية له وافتحوا لهم أبواب الثقة واعطوهم مفاتيح القيادة فلا حاضر بدونهم ولا مستقبل بغيرهم ”
فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي
” استمعوا إلى شبابكم وشاركوهم افكارهم وأحلامهم واعطوهم الفرصة للتعبير عن انفسهم وحلقوا في سمائهم عاليا واجعلوهم سباقين لا تابعين سلحوهم بخبرتهم و بإيمانكم بهم لا تتركوهم فريسة لمن يقتاد طموحهم ويستخدمهم أداة لنشر العنف والكراهية املأوا قلوبهم بالأمل والحرية والدعم الذي لا نهاية له وافتحوا لهم أبواب الثقة واعطوهم مفاتيح القيادة فلا حاضر بدونهم ولا مستقبل بغيرهم ”
فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي
إن الأمة تفقد هويتها عندما ينحرف شبابها عن الأخلاق والسلوكيات الأصيلة، فتملؤهم الشهوات الهابطة، ظنا منهم أن هذه الشهوات تشبع ظمأهم فيكونون مثلهم كمثل العطشان في صحراء قاحلة يعرض عليه ماء البحر فيزيد عطشاً بدلا من إروائه، فعلينا أن نبعد الشباب عن هذه الغرائز لأن تدهور أوضاع الشباب وانحطاط أخلاقهم لا يدمرهم وحدهم فحسب، بل يتسبب فى انحطاط الأمة بأكملها.
فالشباب هم الثروة الحقيقية للامة وهم القادرين علي المساهمة بشكل حقيقي وأساسي في بناء المجتمعات وتسريع وتيرة التنمية ونحن سنواصل جهودنا بأيادي مصرية وفقاً لرؤية الدولة المصرية وأيماناً من القيادة السياسية بهم والمحافظة علي المكتسبات التي حققتها الدولة المصرية خلال السنوات الماضية .
محمد أبو عقيل
رئيس مجلس الأمناء
إن الأمة تفقد هويتها عندما ينحرف شبابها عن الأخلاق والسلوكيات الأصيلة، فتملؤهم الشهوات الهابطة، ظنا منهم أن هذه الشهوات تشبع ظمأهم فيكونون مثلهم كمثل العطشان في صحراء قاحلة يعرض عليه ماء البحر فيزيد عطشاً بدلا من إروائه، فعلينا أن نبعد الشباب عن هذه الغرائز لأن تدهور أوضاع الشباب وانحطاط أخلاقهم لا يدمرهم وحدهم فحسب، بل يتسبب فى انحطاط الأمة بأكملها.
فالشباب هم الثروة الحقيقية للامة وهم القادرين علي المساهمة بشكل حقيقي وأساسي في بناء المجتمعات وتسريع وتيرة التنمية ونحن سنواصل جهودنا بأيادي مصرية وفقاً لرؤية الدولة المصرية وأيماناً من القيادة السياسية بهم والمحافظة علي المكتسبات التي حققتها الدولة المصرية خلال السنوات الماضية .
محمد أبو عقيل
رئيس مجلس الأمناء
إن الأمة تفقد هويتها عندما ينحرف شبابها عن الأخلاق والسلوكيات الأصيلة، فتملؤهم الشهوات الهابطة، ظنا منهم أن هذه الشهوات تشبع ظمأهم فيكونون مثلهم كمثل العطشان في صحراء قاحلة يعرض عليه ماء البحر فيزيد عطشاً بدلا من إروائه، فعلينا أن نبعد الشباب عن هذه الغرائز لأن تدهور أوضاع الشباب وانحطاط أخلاقهم لا يدمرهم وحدهم فحسب، بل يتسبب فى انحطاط الأمة بأكملها.
فالشباب هم الثروة الحقيقية للامة وهم القادرين علي المساهمة بشكل حقيقي وأساسي في بناء المجتمعات وتسريع وتيرة التنمية ونحن سنواصل جهودنا بأيادي مصرية وفقاً لرؤية الدولة المصرية وأيماناً من القيادة السياسية بهم والمحافظة علي المكتسبات التي حققتها الدولة المصرية خلال السنوات الماضية .
محمد أبو عقيل
رئيس مجلس الأمناء
شركاء النجاح
